Posts

Showing posts from 2017

The Obesity Code

Image
The Obesity Code Jason Fung A calorie is a unit of food energy used by the body for various functions such as breathing,building new muscle and bone,pumping blood and other metabolic tasks. Some food energy is stored as fat. Calories In is the food energy that we eat. Calories Out is the energy expended for all of these various metabolic functions. excess Calories may certainly be the proximate cause of weight gain, but not its ultimate cause. What’s the difference between proximate and ultimate? The proximate cause is immediately responsible, whereas the ultimate cause is what started the chain of events. Why does a plane crash? The proximate cause is, “there was not enough lift to overcome gravity”—again, absolutely true, but not in any way useful. The ultimate cause might be • human   error, • mechanical   fault and/or • inclement   weather. Understanding the ultimate cause leads to effective solutions such as better pilot training or tighter maintenance sched...

الأرض

Image
الأرض  عبد الرحمن الشرقاوي لو أن للشيخ أرضاً يختلط عرقه بترابها.. ولو أنه رآها تتشقق من الجفاف تحت عينيه بعد أن شقى فيها.. ورأى الذرة الصغيرة الغصة تذوى كأطفال يموتون.. [...] لو كان سيدنا يملك قيراطاً واحداً على الأقل.. ولو أنه أعمل فيه الفأس، وانحنى عليه و حفر له القنوات.. لما اعتقد أن أمر الله هو الذي حرم القرية من الماء لينعم الباشا ولروى أحاديث أخرى. [من هتافات الفلاحين في ثورة ١٩١٩] يا انجليزي يا حرامي يا اصولي خدت شعيري وقمحي و فولي .. و"وبالاستقلال أبشر" .. فيردد رجال القرية: "رغم أنف الإنجليز"  ..  وكان الصغار والفتيات يتصايحون على أنغام  يارب أقابل حبيبي عالزراعية مالعصر للعصر باطلع عالزراعية

رحلتي الفكرية

Image
رحلتي الفكرية  عبد الوهاب المسيري كان الترام مكاناً يصلح للقاء المحبين ، أما الآن فهو حلبة صراع داروينية وبعد عدة سنوات، كتبت تقريراً لكلية الآداب بجامعة الملك سعود بينت فيه أن من أكبر آفات البحث العلمي في العالم العربي انفصاله عن المعجم الحضاري الإسلامي وافتراض أن ثمة معرفة عالمية علينا أن نحصلها متناسين تراثنا وهويتنا. وأشرت إلى أنه لن يمكننا أن نبدع طالما استنمنا لهذه المقولة، فهي تعني المحاولة الدائمة (للحاق بالغرب) - فالعالمي في واقع الأمر هو الغربي, وضربت مثلاً بما يدور في أقسام اللغات الأوروبية في العالم العربي، وكيف أننا ندرسها من وجهة نظر أصحابها وحسب، وهذا يعني سلباً كاملاً للذات تسبب في أن ذكاءنا يتناقص، إذ إننا نحاول عن وعي أو غير وعي أن نستبعد هويتنا الحضارية ومعرفتنا العربية أو الإسلامية وأي أدوات تحليلية مرتبطة بهذه الهوية وبتلك المعرفة. وهذا الاستبعاد هو في جوهره عملية قمع هائلة للذات، تستهلك جزءًا كبيراً من طاقة الإنسان لإنجازها، وإن نجح في إنجازها فإنه يستهلك ما تبقى عنده من طاقة (وأعتقد أن هذا هو ما يحدث للطلبة العرب في حضرة الأساتذة الأجانب....

إسطنبول ~ الذكريات والمدينة

Image
إسطنبول ~ الذكريات والمدينة أورهان باموق أصبحت يدي، بعد وقت، ماهرة مثل عيني، لذا كنت أشعر حين أرسم شجرة جميلة جداً، وكأن يدي تتحرك بدون توجيه، كنت أنظر باندهاش، وأنا أشاهد القلم الرصاص يعدو على الورقة، وكأن الرسم دليل على وجود آخر، وكأن شخصاً آخر سكن جسدي، كان جزء آخر من عقلي، وأنا مندهش مما يفعل، توّاق لأن اصبح مثله، مشغولاً بمعاينة تعريجات الأغصان ووضع الجبال والبنية ككل، مفكراً في أنني أبدعت هذا المشهد على ورقة خالية. كان عقلي على طرف قلمي، يعمل قبل أن أفكر، ويستطيع في الوقت نفسه فحص ما رسمته. كان هذا البعد الثاني للإدراك، هذه القدرة على تحليل تقدمي، المتعة التي شعر بها هذا الفنان الصغير حين تطلع إلى اكتشاف شجاعته وحريته كان القفز خارج نفسي، ومعرفة الشخص الثاني الذي يقيم داخلي لتتبع خط التقسيم الذي ظهر حين انزلق القلم على الورقة. كطفل يتزلج على الجليد. هذا التقسيم بيت عقلي ويدي، الحاسة التي كانت تعمل بها يدي طوعاً، كان فيها شيء مشترك مع الإحساس بالهروب إلى عالم أحلامي حين تتوقف رأسي. لكن - بما لا يشبه الكائنات الخرافية في عالم الأحلام الغريب - لم أبذل أي مجهود لأخ...